إنه ليس حفلا تنكريا كما يظهر لأول وهلة.صاحب السبق هو تلميذ من المستوى الأول،أبى إلا أن يصنع الحدث لأنه لم يجد أدنى حرج في المجيء إلى المدرسة وهو يرتدي لباس ضابط في الجيش.
المفاجأة الكبرى هو أن صاحبنا "الضابط"،استطاع أن يحفز زميلا له في الفصل ‘ بحيث جاء،في الحصة المسائية وهو يرتدي زي الشخصية السينيمائية المعروفة "زورو"
وقد تمكن التلميذان المتنكران من إثارة اهتمام العديد من المتعلمين الذين تحلقوا حولهم و علامات الإعجاب تعلو محياهم.
المفاجأة الكبرى هو أن صاحبنا "الضابط"،استطاع أن يحفز زميلا له في الفصل ‘ بحيث جاء،في الحصة المسائية وهو يرتدي زي الشخصية السينيمائية المعروفة "زورو"
وقد تمكن التلميذان المتنكران من إثارة اهتمام العديد من المتعلمين الذين تحلقوا حولهم و علامات الإعجاب تعلو محياهم.
Bravo mes petits
0 التعليقات:
إرسال تعليق