Featured Video

مرحبا بكم في مدونة مدرسة الليمون بتازة،نتمنى أن تنال رضاكم

رحلة إلى وليلي

تنفيذا لبرنامجها السنوي نظمت مدرسة الليمون رحلة... .

تكريم الأستاذ محمد لغلغ

في أجواء جد مؤثرة أقيمت بمدرسة الليمون يومه الخميس.

رحلة إلى إفران

تنظيما لبرنامجها السنوي نظمت مدرسة الليمون رحلة إلى منتجع مشليفن .

تكريم الأستاذ عبد الله مموح

كما جرت العادة،و ترسيخا لسنة حميدة تعكس عمق روابط المحبة.. .

حفل توزيع الجوائز

كعادتها كل سنة،نظمت مدرسة الليمون بتازة حفلا لتكريم التلاميذ المتفوقين.. .

عملية مليون محفظة

تنفيذا للبرنامج الحكومي الساعي لدعم التمدرس و الحد من الهدر المدرسي،انطلقت بمدرسة الليمون عملية"مليون محفظة.. .

عملية "من الطفل إلى الطفل"

في إطار تعزيز المكتسبات الوطنية في مجال النهوض بأوضاع الطفولة و ضمان حقها في التربية و التكوين،.. .

حفل تكريم الأستاذ الجيلالي الصالحي

تثمينا لروح التآخي و التضامن التي تسود بين كافة الأطر التربوية العاملة بمدرسة الليمون.. .

حفل اختتام السنة الدراسية 2011/2012

بمناسبة اختتام السنة الدراسية 2011/2012 و تخليدا لذكرى عيد العرش المجيد.

رحلة استجمام لمدينة السعيدية

استجابة للدعوات الملحة للمتعلمين و أوليائهم تم تنظيم رحلة استجمام باتجاه شرق المملكة و ذلك يوم الأحد 03/6/2012 . وقد عرفت هذه الرحلة كسابقاتها نجاحا كبيرا.. .

صبحية تربوية حول السلامة الطرقية

تنفيذا لتوجيهات المجلس العلمي الأعلى، و تجاوبا مع المهرجان المتنقل للتوعية بمخاطر حوادث السير في دورته الثانية، و بشراكة مع الجمعية المغربية للسلامة الطرقية بتازة،.. .

مدرسة الليمون:حفلة تنكرية

إنه ليس حفلا تنكريا كما يظهر لأول وهلة.صاحب السبق هو تلميذ من المستوى الأول.. .

الإحتفال باليوم الوطني للتعاون المدرسي لموسم 2011 / 2012

تفعيلا للأنشطة  المدرسية المزاولة في إطار العمل التعاوني و ترسيخا لثقافة الديموقراطية و تحمل المسؤولية ،و تنمية للحس المدني عبرتقوية الشعور بالإنتماء للمؤسسة التعليمية و عن طريق الإعتناء بجمالية الفضاء المدرسي، و سعيا لإعطاء نفس  جديد للتعاونيات المدرسية بمؤسسات التعليم الإبتدائي، فقد تقرر الإحتفال باليوم الوطني للتعاون المدرسي،استثناء هذه السنة،يوم السبت 03 دجنبر 2011 تحت شعار  : 
                        " العمل التعاوني دعامة لمدرسة النجاح"

الفرق بين التمارين التوليفية و الوضعية الإدماجية

للتعرف على أهم ما يميز التمارين التوليفية و الوضعيات الإدماجية،نقط الإختلاف و القواسم المشتركة بينهم، انقر على الرابط أسفله:

رجل التربية والتكوين هل هو فعلا «مرتاح»؟

لاتزال موضوعات الأعراض النفسية في ثقافتنا تُقابل بالكثير من الكتمان والنكران، فنحن نجمع جميع الأمراض النفسية في خانة واحدة هي «الحمق»، وهذا خطأ كبير تترتب عنه جملة مواقف وردود أفعال فيها الكثير من سوء الفهم، الذي يصل أحيانا كثيرة إلى حدود الإساءة إلى ضحايا هذه الأعراض. ومرد هذا الخطأ إما إلى الجهل بحقيقة الوضع البشري أو إلى الخجل الذي لا يزال يلف موضوعات كهذه، فرجال التربية والتكوين أصبحوا واعين اليوم بدور الجانب السيكولوجي في كل العمليات المتعلقة بالتعلم، ومنهم من يحفظ عن ظهر قلب نظريات شهيرة في هذا الباب، لكن أغلب هؤلاء لا يتجاوز اهتمامهم بالجانب السيكولوجي حدود المتعلم، وكأني بهم هم آلات من معدن لا يصدأ، بينما اهتمامهم الأكبر فيما يتعلق بظروف عملهم ينصب على الجوانب المادية في الغالب.

"معلم" في 90 دقيقة للإقناع

لقد ساد في مخيلتنا الجمعية أن النذالة و الحقارة و سوء الأدب و نكران الجميل و غيرها من الصفات البهيمية الدنيئة تكون مرتبطة بأولئك السفلة من القوم الذين لم ينالوا قسطا من التعليم و التربية يسمح لهم بتهذيب طباعهم و تحسين لغتهم و أسلوبهم في الحياة و الوجود. و لكن الوقائع من حولنا سرعان ما تأتي لتخلخل هذه الصورة النمطية التي في أذهاننا، لتكشف لنا بين الفينة و الأخرى عن نوع خاص من الكائنات الناطقة التي يسطع نجمها بسرعة و تكبر فقاعتها، متسترة خلف ملابس أنيقة و براقة و خلف شواهد مستعارة و مناصب «محترمة»،

سجادة صلاة تزداد إضاءة في اتجاه القبلة

نجح مخترع تركى مسلم فى صناعة سجادة صلاة من خيوط ضوئية تضىء وفقًا لاتجاه القبلة؛ حيث إنه يمكن أن يخطئ بعض المصلين فى تحديد الاتجاه الصحيح للقبلة أثناء الصلاة.يأتى هذا في إطار محاولات الكثير من المسلمين صناعة أشياء تساعد المصلى على تحديد الاتجاه الصحيح للقبلة حتى تصح صلاته.
وأبرز ما يميزهذه السجادة أنها تزداد إضاءة وجمالا كلما كان الاتجاه صحيحًا نحو القبلة، وعرض المسلم التركى سجادة الصلاة فى إحدى المعارض العالمية وقد انبهر الجميع بها بعد أن رأوها لجمالها ولمهارته الرائعة فى اختراعها.

قصة إسلام في بلاد " العم سام"

نشأ "ميخائيل" في أسرة كاثوليكية متشددة في إحدى مدن ولاية كاليفورنيا الأمريكية .في سن مبكرة ألحقوه بإحدى المدارس الدينية ، لكن الطفل الصغير كان كثير الفضول ، وكان يوجه أسئلة يصعب على أساتذته تقديم إجابات مقنعة عليها. وقبل بلوغه سن الرابعة عشرة اهتم بدراسة اليهودية لكنه - خلال بضع سنين- تأكد أنها بدورها لا تقنع عقله الحائر و لا تلبى تطلعاته الروحية . لفت نظره أن النفاق والفساد هما الطابع المشترك بين رجال الديانتين، فضلا عن الأخطاء البشعة الناتجة عن تحريف التوراة والأناجيل المختلفة ، فانصرف تماما عنهما ، وصمم على البحث عن دين أخر . اتجه إلى دراسة مذاهب مسيحية أخرى فوجدها لا تقل انحرافا وشذوذا عن الكاثوليكية أو اليهودية ، وهكذا تأكد أنه لن يقبل بأي من الديانتين بقية عمره .وبعد أن انتهى من دراساته المتخصصة في علوم الحاسب الاّلى ،و تخطيه الخامسة والعشرين من عمره تعرض لضائقة مادية اضطرته للبحث عن وظيفة ، وساقه قدر الله إلى العمل بأحد مطاعم الوجبات السريعة . ومنذ اليوم الأول لاحظ وجود سيدة ترتدي ملابس قريبة الشبه بثياب الراهبات ، لكنها متزوجة ، وليس مفروضا عليها العزوبة والحرمان مثلهن !! وزادت دهشته بسبب مواظبة تلك الزميلة في العمل على أداء حركات غريبة كل يوم في موعد ثابت لا يتغير . وكان من الطبيعي أن يسألها عما تلبس و تفعل ، فأخبرته(فاطمة) بأنها مسلمة ، وأنها تصلى يوميا كما أمرها الله رب العالمين الذي تعبده بلا شريك أو ولد . وطلبت من أخيها(محمود) وابن عمها(جاويد) أن يقوما بالإجابة عن كل أسئلته حول الإسلام. وقد رحب الشابان – فورا- بتقديم كل المعلومات عن الدين الحنيف إلى ميخائيل الذي كادت السعادة تفقده صوابه.

القنوت

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه، وبعد:

فقد امتدح الله عز وجل عباده المؤمنين وأثنى عليهم بالكثير من الصفات التي يحبها فيهم.

ومن جملة الأخلاق والصفات التي أثنى الله بها على عباده المؤمنين أنهم قانتون، فقال الله عز وجل: ( لِلَّذِينَ اتَّقَوْا عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَأَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ وَرِضْوَانٌ مِنَ اللهِ وَاللهُ بَصِيرٌ بِالعِبَادِ*الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا إِنَّنَا آَمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ*الصَّابِرِينَ وَالصَّادِقِينَ وَالقَانِتِينَ وَالمُنْفِقِينَ وَالمُسْتَغْفِرِينَ بِالأَسْحَارِ) {آل عمران:15-17}.

وإن للنساء من ذلك حظا حيث قال الله عز وجل: (فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللهُ). {النساء:34}

شجرة في تونس تسمى: سبحان الخلاق

هي شجرة تشكل جزءاً من غابات تونس الخضراء .تنبت في ظل الأشجار و قرب الصخور وأينما تكون أشعة الشمس ضعيفة .. اسمها العلمي Ruscus hypophyllum ...

لكن ساكنوا هذه الغابة لايعرفونها إلا باسم : شجرة سبحان الخلاق ...

أطلقو عليها هذا الاسم لانها تنبت الثمرة من الأوراق ...

لكن .... ماهو سر هذه الشجرة ؟... ولماذا تتفرد بهذه الخاصية عن سائر أنواع الأشجار .. !؟

لننظر بدايةً إلى مراحل تكوُّن الثمرة في هذه الشجرة العجيبة ..

مرحلة تشكل الزهرة : ( يبدو بوضوح أن الزهرة تقع في وسط الورقة )

الحقيقة هو أن الأوراق التي ترونها ليست بأوراق

بل هي أغصان صغيرة قلدت شكل الأوراق فهي أغصان

تقوم بوظيفة الــ photosynthèse عوضاً عن الأوراق

لأن أوراق هذه النبتة صغيره جداً في شكل قشور السمك

و لونها أصفر أو بني و لهذا فإن هذه الأغصان تحمل الأزهار والثمار ...

في هذه الصورة : لاحظ الأوراق الحقيقية الصغيرة تحت الثمرة مباشرة ...


                 

أما النقطة الثانية و المهمة و التي تبين عظمة الله

أساليب لتنمية مهارات القراءة

هناك أساليب كثيرة لتنمية مهارات القراءة ( المطالعة ) ومن أهم هذه الأساليب :

1- تدريب الطلاب على القراءة المعبرة والممثلة للمعني ، حيث حركات اليد وتعبيرات الوجه والعينين ، وهنا تبرز أهمية القراءة النموذجية من فبل المعلم في جميع المراحل ليحاكيها الطلاب .

2- الاهتمام بالقراءة الصامتة ، فالطالب لا يجيد الأداء الحسن إلا إذ فهم النص حق الفهم ، ولذلك وجب أن يبدأ الطالب بتفهم المعنى الإجمالي للنص عن طريق القراءة الصامتة ، ومناقشة المعلم للطلاب قبل القراءة الجهرية.

تهنئة بمناسبة العيد


Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More